|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ اللهِ ( يوحنا 3: 3 ) نيقوديموس في حديثه نراه يُقّر بثلاثة أمور تُبرهن على عظمة الرب يسوع: (1) أنه من الله قد أتي. (2) وهو يصنع آيات لا يقدر أحد أن يعملها. (3) الله معه. ولست أرتاب في أن هذه اللغة ليست إلا برهانًا على أن الرجل كان في طريقه إلى عملية ”الإحياء“. هي لغة مَنْ ابتدأ الروح القدس يحوم حوله ليُقبل إلى الله. وكل هذه الأقوال المجيدة كانت فاتحة الحوار العظيم الذي بدأه السَيِّد له المجد. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|