|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا لَيْتَ سَيِّدِي أَمَامَ النَّبِيِّ الَّذِي فِي السَّامِرَةِ، فَإِنَّهُ كَانَ يَشْفِيهِ مِنْ بَرَصِهِ ( 2ملوك 5: 3 ) لقد شهدت للرب برقة مشاعرها، وأيضًا ببساطة رسالتها. لم تُقدِّم الحجج والبراهين، ولم تُثبت نظرياتها بالأدلة القاطعة، ولم تُفحم سامعيها بروعة البيان وفصاحة اللسان، لكن قدمت أعظم خبر سار لنفس أذلها الداء، وعرضت الخبر ببساطة متناهية، في كلمات قليلة يمكن صياغتها في قالب أبسط: ”نبينا يقدر أن يحل مشكلتك“. كانت تعلَم أن أليشع يُمثل الله في نعمته؛ لقد أرسله الله ومسحَه نبيًا لكي يُبشِّر المساكين بالروح، والله في نعمته قادر أن يشفي عِلَّته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الناس الوفية في مشاعرها |
أظهرت حنة مشاعرها الفياضة نحو ابنها |
ليس المهم في صلاتك كلماتها، بل مشاعرها |
قوة الست في مشاعرها |
الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها |