|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان طرح حزقيا لقضيته في حضره الرب، فيه الحسم لكل أمور المعقَّدة. وها هو الرب يرسل للإيمان جوابًا (إش37: 6، 7). فذلك الإيمان وتلك الصلوات نالت إعجاب الرب وسروره، فالقلب المنسكب في حضره الله سرًا، يرى النصرة والغلبة تتحقق علنًا. عزيزي: كيف تحسم أمورك؟ وكيف تواجه مشكلاتك؟ إن أكثر الأماكن قربًا وأكثرها أمنًا وضمانًا، هي في الانفراد مع الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|