|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“كيف يكون هذا وأنا لستُ أعرف رجلاً” (لوقا 1: 34): لو كانت مريم تنوي إتمام الزواج من خطيبها يوسف لما استغربت أن تحبل لاحقاً، ولما سألت الملاك “كيف يكون هذا وأنا لستُ أعرف رجلاً؟”. فالملاك لم يحدّد موعد حبلها. مريم تسأل الملاك عن الكيفية لتنفّذ. هي لم تشكّك مثل زكريا. هذه الآية إشارة غير مباشرة وإنما قوية للبتولية الدائمة لمريم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم العذراء | نالت مريم العذراء العماد المقدس ساعة بشارة الملاك |
تسأل مريم ببساطة: كيف يكون هذا |
مريم تسأل ابنها الحبيـــــــ❤️ــــــــب |
اذا كنت لا تحب الكيفية |
بشارة الملاك للعذراء مريم |