شَمْسُ الْبِرِّ عند مجيء الرب كنار تحرق الأشرار، فإنه سيكون شمسًا تحمل الشفاء للأبرار «ولكم أيها المُتَّقون اسمي» - ويا له من تعبير جميل - «تُشرق شمس البر والشفاء في أجنحتها».
إن العالم الآن في ليل وظلمة منذ أن رفض المسيح، والآن المؤمنون يُضيئون كالنجوم ( في 2: 15 )، لكن لا بد أن تُشرق الشمس ثانيةً، وعندها سيفيح النهار وتنهزم الظلال ( نش 2: 17 ).