|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال الرب لقايين: أين هابيل أخوك؟ فقال: لا أعلم! أحارسٌ أنا لأخي؟ ( تك 4: 9 ) أن هذا لا يعني أن المحبة لا تكترث بما يبدو أنه خطأ في الأخ المؤمن، كلا. فالمحبة قد توبِّخ أحيانًا. ويقول الرب لملاك كنيسة لاودكية: «إني كل مَن أُحبه أوبخه وأؤدبه» ( رؤ 3: 19 ). فتوبيخاته هي في المحبة ولفائدتنا. نعم، أنا حارسٌ لأخي، ليس بروح التدخل والسيطرة عليه، ولكن بروح النعمة والخدمة المتواضعة لفائدته. ليتنا نتذكَّر هذا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يامن أنقذت أرميا من الأوساخ ومنحته الرحمة |
(رؤ3: 19) أنى كل من أحبه أوبخه |
إني كل من أحبه أوبخه وأؤدبه |
الحبس لنبيه الوحش في اتهامه بالتحريض على اغتصاب الفتيات |
منتده البابا شنوده الثالث |