بالإيمان راحاب الزانية لم تهلك مع العُصاة،
إذ قبلت الجاسوسين بسلام
( عب 11: 31 )
البركة الثالثة أنها اقترنت بسلمون، أحد الرؤساء في سبط يهوذا، وصارت "أمًا في إسرائيل"، وذلك طبعًا بعد أن محت النعمة ماضيها السيء وآثاره. ونتيجة لهذا الزواج أنجبت بوعز جبار البأس في بيت لحم. وإذا كانت عظمة الأم تُقاس بحال أولادها، فيا لها من أم عظيمة، تلك التي صارت أمًا لذلك الرجل الفاضل النبيل: "بوعز".