|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وبينما هما هناك تمت أيامها لتَلِد. فولدت ابنها البكر وقمطته وأضجعته في المذود، إذ لم يكن لهما موضعٌ في المنزل ( لو 2: 6 ، 7) حسنًا يا صديقي، إلا أنني أستطيع أن أقول إنه على الرغم من كل ذلك، لديَّ شعور عميق أنه لو كان يوسف رجلاً عظيمًا ووصل بعربة وخيل، مُرسلاً أمامه مندوبًا، لوُجدت له حجرة حتى ولو وصل متأخرًا ـ كما هي العادة. ولكن ويا للعجب! ابن الله كان على وشك أن يُولد في العالم، ولم يكن له موضع!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|