|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن يُنزع منها ( لو 10: 42 ) التمتع بمعية الرب في ظروفنا: وأما الخطوة الثانية فهي التمتع بمسير الرب معنا في ظروفنا. انظر الرب يسير مع مريم يوم موت أخيها. من حيث لاقته خارج بيت عنيا يسير معها خطوة بخطوة إلى قبر أخيها. سار الرب مع مريم في صمت تام إلى قبر أخيها، خطوة بخطوة تتمتع بمعيته وحنان قلبه يغمرها بلا كلمة، ولكن صلاحه يظللها. أحبائي .. إن لم نرَ الرب في ظروفنا وكيف يخدمنا، لا يمكن لنا أن نخدمه خدمة صحيحة في ظروفه (أقصد ظروف القطيع) ولا يمكن أن نسجد له سجودًا فياضًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حياة الفرح هي فعلاً مسألة إختيار - إختيار التركيز على الرب وليس على ظروفنا |
يمكن للمؤمن الفرد النظر إلى الرب يسوع والتمتع بالشركة معه |
أن الرب قريب ومتواجد في كل ظروفنا |
فن تلعيب الطفل |
فن تلعيب الأطفال |