كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا...
وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله،
أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا
( 1صم 3: 1 - 4)
ونحن نشهد أفول عهد القضاة بسلبياته وضعفاته، يظهر أمامنا الصبي صموئيل الذي هو آخر قاضٍ يُقيمه الرب ليقضي للشعب، في أسوأ فترات الشعب ظلامًا آنذاك، إذ الحالة العامة كما يصفها الروح القدس: