|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أكدت ثلاثة كتب غير قانونية أولى، ترجع إلى القرن الثاني، دوام بتولية القديسة مريم، وهي: 1- جاء في كتاب"صعود أشعياء": "وجد رحمها كما هو عليه فبل الحمل". 2- ورد في "أناشيد سليمان": أنها ولدت ابنا بغير آلام المخاض. 3- يروي"إنجيل يعقوب الأولى" أن سيدة تدعى سالومى قد "لاحظت بتولية القديسة مريم بعد ولادة يسوع" على أي الأحوال أن تركنا تفاصيل ما ورد في هذه الكتب في هذا الشأن. نستطيع القول أنها حملت انعكاسا لفكر قوى ساد في القرن، ألا وهو أن القديسة مريم لم تفقد بتوليتها بميلادها الرب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|