|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
+ «متذكِّرين بلا انقطاع عمل إيمانكم، وتعب محبتكم، وصبر رجائكم، ربنا يسوع المسيح، أمام الله وأبينا» (1تس 1: 3). لولا أن المسيح هو رجاؤنا الوحيد ورجاء البشرية كلها، ما سمعنا عن إنجيل ورسل وقديسين وشهداء! فوق أن المسيح صُلِبَ وقُبـِرَ وقام وصعد إلى أعلى السموات، فوق هذا كله وبعد هذا كله، فإن شخص المسيح الحي يبقى معنا كأقوى سند في هذا العالم وأعظم عزاء في الضيق، خاصةً للإنسان الضعيف المسكين! + «لا أترككم يتامى. إني آتي إليكم» (يو 14: 18). + «إني أنا حيٌّ، فأنتم ستحيون. في ذلك اليوم تعلمون أني أنا في أبي، وأنتم فيَّ، وأنا فيكم» (يو 14: 20،19). + «والذي يحبُّني يحبه أبي، وأنا أحبه، وأُظهِر له ذاتي» (يو 14: 21). + «لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً» (يو 15: 5). + «عرَّفتهم اسمك وسأُعرِّفهم، ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به، وأكون أنا فيهم» (يو 17: 26). + «كما أحبني الآب كذلك أحببتكم أنا» (يو 15: 9). + «ها أنا معكم كل الأيام، إلى انقضاء الدهر» (مت 28: 20). لهذا فقد ثَبَتَ، لا من وعد المسيح نفسه فحسب، بل من تجربة الرسل والشهداء والقديسين والكنيسة كلها، أنه حقاً كذلك. + «الذي رأيناه وسمعناه نُخبركم به، لكي يكون لكم أيضاً شركة معنا. وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح. ونكتب إليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملاً» (1يو 1: 4،3). + «فقال الرب لبولس برؤيا في الليل: لا تخف بل تكلَّم ولا تسكت، لأني أنا معك ولا يقع بك أحدٌ ليؤذيك» (أع 18: 10،9). + «عالماً أن خلع مسكني قريب كما أعلن لي ربنا يسوع المسيح أيضاً» (2بط 1: 14). + «الذي بحسبه حينما تقرأونه، تقدرون أن تفهموا درايتي بسرِّ المسيح. الذي في أجيال أُخَر لم يُعرَّف به بنو البشر، كما قد أُعلِنَ الآن لرسله القديسين وأنبيائه بالروح» (أف 3: 5،4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رجائنا فى المجد هو فى يسوع المسيح |
المسيح هو رجاؤنا |
المسيح رجاؤنا |
إن رجاؤنا هو في المسيح |
قيامة المسيح هدف رجائنا |