28 - 06 - 2021, 12:29 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
صَوْتُ حَبِيبِي.
هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ
( نشيد 2: 8 )
صوته من وسط آلامه قبيل الصليب.
في البستان لما خرَ على الأرض – الأرض الملعونة بسبب خطية الإنسان – نسمع صوت تضرعاته في الصلاة قائلاً:
«يا أباتاه، إن شئتَ أن تُجيز عني هذه الكأس.
ولكن لتكن لا إرادتي بل إرادتك».
ومع ذلك نراه ينطق بعد هذا بقليل بتلك الكلمة العظيمة: «أنا هو»،
أمام الجمع الخارج عليه، وكان فيها الكفاية لأن تجعلهم يسقطون أمامه.
|