|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) ذلك الصوت نفسه الذي نطق بأعجب كلمات الحياة والرجاء، والذي في حلاوة نغماته قال: «دعوا الأولاد يأتون إليَّ»، هو الذي نطق بالحكم العادل الحازم على الفريسيين والصدوقيين، فاضحًا رياءهم. فيا لها من رقة وعذوبة! ويا لها من عظمة وقوة! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عظمة وقوة التغيير التي يمنحها الرب |
ما تتسم به الخليقة من عظمة وجمال يكشفان عن عظمة أدراك خالقها |
ليظهر أن عظمة الآب ومجده هما ذات عظمة الابن ومجده |
عظمة وقوة الإيمان في المؤمن |
عظمة وقوة المحبة |