|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لم تختفِ عنك عظامي حينما صُنعت في الخفاء، ورُقّمت في أعماق الأرض. رأت عيناك أعضائي وفي سفرك كلّها كُتبت يوم تصوّرت إذ لم يكن واحد منها." (الكتاب المقدّس، مزمور 139: 15-16) ما هو المعيار الذي يجب أن يُستخدم لتقييم حياة الإنسان؟ أو لكي نقول إنّ هذا الشخص هامّ والآخر غير هامّ؟ لقد وضع العالم هذا المعيار وهو: المستوى الثقافي، المركز الاجتماعي، النجاح، الخ.. الله هو خالق الحياة. هو قرّر أن يخلق ويحبّك. إذًا أنت لم تأتِ صدفة الى هذا الكون. لحياتك قيمة لأنّ الله اختيارها. إن كان خالق الكون قد أعلن أنّ لحياتك معنى وقيمة ، فمن يستطيع أن يعاكس هذا الأمر؟ لا تُصغِ الى الصوت الكاذب الذي يقترح عليك أنّ العالم سيكون أفضل من دونك... هذا غير صحيح! أنت برَكَة لعائلتك وأصدقائك وزملائك في العمل . أنتِ القناة التي يرغب الله أن يفيض من خلالها الى حياة الآخرين وقلوبهم. أنت خيار الله، ولحياتك قيمة! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تعلّمتُ أهمّية أن تكونَ نفسي لنفسي ركيزةً كالأرضِ والبيت |
مثل العبد الذى لا يغفر | أهمّية الغُفران لحياتنا ومصيرنا |
لحياتك الف معنى |
اهرب لحياتك |
شريك لحياتك |