|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
6 مضادات للقضاء على التوتر والإجهاد
زيادة مستويات التوتر والإجهاد، تزيد من خطر الإصابة بالقلب، ويحتاج الجسم إلى التدرّب على سلوكيات تتعامل مع هذا الإجهاد. إليك أهم نصائح الخبراء لإدارة مستويات التوتر والتحرر من الضغوط: قرر تغيير نمط حياتك. نحن نعلم أننا بحاجة إلى تغيير نمط الحياة لكننا لا نتصرف بما يلبي هذا المطلب. اعمل على تغيير نمط حياتك بطريقة إيجابية تساعدك على تلبية تطلعاتك وتطلعات من يحبونك. توازن النظام الغذائى. التغذية الجيدة سلاح قوى للتعامل مع الإجهاد. يحتاج جسمك فيتامينات إضافية للتعامل مع الإجهاد، خصوصًا فيتامين (سى) والزنك لمقاومة الالتهابات. عليك أكل الفواكه والخضروات الطازجة، مع التوازن بين أكل الكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية والبروتينات. ممارسة الرياضة بانتظام. يدفع النشاط البدنى الجسم إلى الاسترخاء، ويساعد على توازن الهرمونات، وتحسين وظائف القلب وخفض الكوليسترول. يحتاج الجسم 30 دقيقة يومياً من الرياضة لخفض التوتر. تعلم الاسترخاء. إذا كنت تشعر كثيراً بالشد العصبى والقلق تعلم الاسترخاء من خلال تقنيات اليوجا والتأمل، وتمارين البيلاتس والريكى. تجنب الإجهاد. لاشك أن الإجهاد جزء من الحياة، لكن بعض المواقف العصبية يمكن تجنبها. قد تحتاج إلى تحديد المواقف التى تهددك وتجعلك تشعر بالشد، وتعمل على تجنبها قدر الاستطاعة. اطلب المساعدة. إذا لم تستطع جهودك إبقاء مستويات التوتر تحت السيطرة اطلب المساعدة لتتعلم تقنيات إدارة الإجهاد. تحدث مع معالج نفسى، أو تحدث مع أصدقائك والمقربين بك عن مشاكلك ليس لطلب الحلول، ولكن لأن الفضفضة والبوح يساعد على تحرير الضغوط. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
10 نصائح للتغلب على التوتر والإجهاد |
أبرز الأطعمة لتقليل التوتر والإجهاد |
كيف تتحكم في مستويات التوتر والإجهاد؟ |
التوتر والإجهاد الأعراض والأسباب وطرق العلاج |
معتقدات خاطئة حول التوتر والإجهاد |