صلاة بيونيوس من سميرنا
* (كان بيونيوس قسًا مثقفًا في أزمير ومات في زمن متقدم جدًا، مع مترودوروس في 25 فبراير سنة 250 م).
* وقد حول كيلاهما وجهه وقلبه نحو الشرق، وأغلق بيونيوس عينيه وطلب إلى الله في صلاة صامتة أن يرقد في سلام، وتأمل النار، وارتسم سرور كبير على وجهه وقال: "آمين! ثم يا رب اقبل روحي".