|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شعرت أن الرب أعطانا مقطع سفر إشعياء 61 لكي يشجعنا في هذا الصباح. وهذا الكلام يتعلق بالرب يسوع، لكنه ينطبق على كل واحد منا: " روح السيّد الرب عليّ لأن الرب مسحني لأبشّر المساكين (اليوم هناك بشارة لنا، لهذا العام، انها كلمة مباشرة من الرب) أرسلني لأعصب منكسري القلب (هذا العام سيعصب الرب منكسري القلوب)، لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالاطلاق. (الرب يرسل لنا كلمة خاصة، أن المأسورين والمقيدين والمسبيين الذين هم في بابل، بعيدين عن الرب وتعابى، وقد فتروا وبردوا، وهم مقيدون بالخطايا، وخاصة في دائرة الأمور النفسية، أي الذين لديهم مشاكل نفسية، وما أكثرها.. من احباط وحزن، ومن خطايا المأسورون بخطايا جنسية، والمأسورين بخطايا الكذب، وخطايا الزنى.. باسم الرب يسوع، الرب يرسل كلمته فيشفينا، انه عام اطلاق المأسورين باسم الرب يسوع المسيح)، لأنادي بسنة مقبولة للرب وبيوم انتقام لالهنا (هذا العام هو عام انتقام لالهنا ضد الأرواح الشريرة، سوف ينتقم الرب من القيود، من الحزن، سوف ينتقم من الخوف، هذا العام هو عام انتقام من كل قيد، من كل الأرواح الشريرة، نعلن هذا العام 2010 سنة مقبولة للرب وعام حرية للمأسورين وعتق للمسبيين، وعودة الى الرب، وشعب الرب يقول آمين)، لأعزّي كل النائحين. لأجعل لنائحي صهيون، لأعطيهم جمالاً عوضا عن الرماد (هناك أناس وصلوا الى الرماد، لا حياة فيهم، هل هناك رماد فيكم؟ أم أنا لوحدي؟) ودهن فرح عوضاً عن النوح ( نوح.. بكاء لماذا؟ الى متى يا رب؟ ليس خطأ أن تسأل الرب، جميل أن نفتح قلبنا للرب، ولكن لا ينبغي أن نرثي لحالنا) ورداء تسبيح عوضاً عن الروح اليائسة (احباط، حزن، هل يوجد أحد يعاني من هذه الأمور؟ هل نمرّ في هذا الأمور؟ الرب يسوع يقول ضع " اكس " على كلمة رماد، و " اكس " على النوح والروح اليائسة، لا توجد في حياتنا فيما بعد، لأن الرب يرسل كلمته فيشفينا. كيف يحدث معنا هذا الأمر؟ اذا صدقنا، اذا آمنا، فهو لا ينزع الرماد من حياتنا فحسب، بل سيعطينا جمالاً. من يريد جمال هذا العام؟ استقبل جمال من يد الرب. باسم الرب يسوع النوح لن يوجد في وسطنا فيما بعد، باسم الرب يسوع لن نرثي لنفوسنا، لن ننوح، لا يوجد احباط ولا حزن، ولكن يوجد فرح، فإنّ فرح الرب هو قوتنا، وعوضاً عن الروح اليائسة تسبيح للرب، أعطوا تصفيقاً للرب، هكذا يطمئنني الرب في قلبي، أن هذا العام سيكون عاما مختلفاً، كيف؟ آمن بكلمة الرب وهو سيعمل معنا هذا العمل. عوضاً عن الروح اليائسة تسبيح)، فيُدعون أشجار البرّ غرس الرب للتمجيد ". هذه أول رسالة لنا عن هذا العام كيف سيكون. والآن لنفتح الكتاب المقدس على سفر القضاة 3 : 28 – 30، انه عام بركة، هذا الكلام هو من الرب، نصدقه ونأخذه لحياتنا ونتذكره طوال العام . " وقال لهم اتبعوني لأن الرب قد دفع أعداءكم الموآبيين ليدكم.(الموآبيون رمز للعالم وللقيود والمشاكل النفسية، أمور في النفس، والصراعات والقلق على أنواعه، يقول الرب لنا أيضاً: لقد دفع أعداءكم الموآبيين ليدكم) فنزلوا وراءه (وراء خادم الرب) وأخذوا مخاوض الأردن الى موآب (احتلوا الأراضي) ولم يدعوا أحداً يعبر. فضربوا من موآب في ذلك الوقت نحو عشرة آلاف رجل كل نشيط (كل قيد، كل ذي بأس، كل أرواح شريرة قديمة، كل ما يمسكك في العمق، كل خوف) وكل ذي بأس ولم ينجُ أحد. فذُلّ الموآبيون في ذلك اليوم تحت يد اسرائيل. (تحت يد الكنيسة، وخذ هذه العبارة وعد لك من الرب) واستراحت الأرض ثمانين سنة ". انه عام الاستراحة للكنيسة من حروبها ومشاكلها وقيودها، تستريح الأرض، يستريح الشعب، راحة لشعب الرب في هذا العام، آمين؟ تستريح الأرض، وقد تتساءل: هل ستتوقف الحروب؟ الحروب ستبقى، ولكنها ستشهد تدخلاً سريعاً من الرب، وتكون حلولها سريعة.. آمين؟ القيود ستهرب من أمامنا.. لنقرأ من سفر المزامير، مزموراً سيكمل معنى هذه الرسالة.. اذاً، هو عام الراحة، عام الاطمئنان أيضاً. مزمور 27 انه عام الراحة للشعب وعام الاطمئنان، شطّب على الكآبة، لا بل إمحها حتى لا ترجع أبداً، باسم الرب يسوع، والخوف أيضاً.. انه عام الاطمئنان، الحروب ستبقى، ولكن الرب سيحسمها سريعاً. المزمور 27: " الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصن حياتي ممن أرتعب ". انه عام الايمان " عندما اقترب اليّ الأشرار ليأكلوا لحمي، مضايقيّ وأعدائي عثروا وسقطوا، ان نزل عليّ جيش لا يخاف قلبي، ان قامت عليّ حرب ففي ذلك أنا مطمئن ". اذا قامت عليك حرب في هذا العام، اطمئن، الحلول ستأتي سريعاً، يوجد راحة، هناك راحة لشعب الرب. انها أول رسالة شعرت فيها من الرب لنا ككنيسة، كأفراد وكجماعة في هذا العام. الرسالة الثانية من سفر إشعيا 30 : 23 - 26. اذا تذكرنا هذه الرسائل وأخذناها من يد الرب وآمنا بها، ستتحقق في حياتنا: " ثم يعطي مطر زرعك الذي تزرع الأرض به (لقد زرعنا وبشّرنا وعملنا خدمات.. وهذا العام ستمطر، سيمطر الرب على زرعنا، إن كان الصعيد الشخصي أو على صعيد الجماعة، سيمطر على العمل أيضاً. من تبارك مادياً في العام الماضي؟ هذا العام سنتبارك أكثر، سيزرع الرب أكثر، سيسقي الزرع أكثر) وخبز غلة الأرض فيكون دسماً وسميناً (زرعنا سيكون دسماً وسميناً) وترعى ماشيتك في ذلك اليوم في مرعى واسع (أعطيك مثلاً ان الرب سيوسع مرعى غنمنا، الرب سيمطر على المؤتمر الصيفي القادم في هذا العام، سيكون أوسع باسم الرب يسوع. سيمطر على زرعنا، خدمة الرحمة ستكون في مراعي أكثر وستنتشر أكثر، الخدمات أكثر، النبذات أيضاً، الرب سيمطر على الزرع. هناك دسم وزرع وخبز سمين، الخدمات ستنتشر، الزرع الذي زرعناه سابقاً، ومن هذه الكنيسة تأسست كنائس أخرى، هناك مطر هذا العام باسم الرب يسوع المسيح، على زرعنا، تعبنا ليس باطلاً في الرب، سننتشر، سنتنشط، وكل شخص سيكون عنده دسم وخدمات أكثر، وانطلاقة في الخدمات باسم الرب يسوع.. آمين !!) والحمير والأبقار تأكل علفاً مملحاً مذرّى بالمنسف والمذراة " (المنسف والمذراة هما آلتين لصنع العلف، ولكن الرب أراني أنه سيعطي الأبقار والحمير التي لنا، أي ثروتنا، علف مملح مذرّى جاهز، نعمة الرب ستعمل وسيكون هو من سيعمل العمل عنا، والأكل سيأتينا مملح مذرى بالمنسف والمذراة، أي جاهز، لأن العمل عمله، هو سيمطر، هو سينشر زرعنا أكثر، ومؤتمراتنا ستنتشر أكثر، ومجال عملنا سيكون واسعاً جداً باسم الرب يسوع.. تحضروا وتنشطوا، هذا عام النشاط والخدمة والاتساع باسم الرب يسوع المسيح " ويكون على كل جبل عالٍ، وعلى كل أكمة مرتفعة، سواق ومجاري مياه، في يوم المقتلة العظيمة حينما تسقط الأبراج (يتكلم عن أبراج بابل التي تسقط، أي لأرواح الشريرة التي نعلن أنها تسقط في هذا البلد باسم الرب يسوع، اسمعوا " ويكون نور القمر كنور الشمس (خذ هذه الكلمة من الرب.. لم لا؟ القمر رمز للمؤمن، والشمس رمز للرب يسوع، هو شمس البر والشفاء في أجنحتها، انها رمز للرب يسوع، نحن القمر، ونكون نوراً للعالم، ونستمد نورنا من الشمس الذي هو الرب يسوع، الكنيسة هي القمر، ويكون نور القمر كنور الشمس، نوركم سيزيد، أقول نوركم سيزيد، ونور الشمس أيضاً. لم سيزداد نورنا؟ لأن هناك نعمة جديدة ستنسكب علينا هذا العام، نور الشمس يكون سبعة أضعاف كنور سبعة أيام (يعني الكمال، هي سنة النعمة الكاملة من الرب، وسينير علينا بشمس غير عادية، حتى ننير على غيرنا سبعة أضعاف) في يوم يجبر الرب كسر شعبه (سيجبر الرب كسر شعبه) ويشفي رضّ ضربه (سيقيمنا الرب من جديد وسنكون نوراً للعالم، بالاسم الذي فوق كل اسم، اسم الرب يسوع، أعطوه المجد في هذا الصباح لأنه مستحق وسيعمل فينا هذا الأمر، هللويا، مجداً للرب، سيبارك زرعنا، وسيبارك خدمتنا وسننير ونكون نوراً للعالم). النقطة الثانية هي أن الزرع سيزيد وهناك دسم تشجعوا، الخدمات ستنطلق، وأكد لي الرب هذا في المزمور 65 : 11 جلست مع الرب ولم أستطع أن أشارك الأحد الماضي، وهذا بحسب قصده لكي يعطيني هذه الصورة كاملة، وتكون هذه الرسائل لنا، نطالبه بها طوال هذا العام، ونهتم ونرى ما هي مسؤوليتنا ليكمل الرب هذا الكلام فينا. نكون أمناء على كلمته، وفي نفس النقطة أحسست أن الرب يقول لنا: " كللت السنة بجودك (خاصةً هذه السنة، وجود الرب ما أكثره) وآثارك تقطر دسماً (هناك دسم) تقطر مراعي البرية وتتنطق الآكام بالبهجة، اكتست المروج غنماً (هناك غنم جديد، سننمو في الأعداد أيضاً، مشتاقون لننمو) والأودية تتعطف براً. تهتف وأيضاً تغني ". كان هذا تأكيداً على النقطة الثانية، أن الرب سيمطر على الزرع، هناك دسم، وهو سيعطينا الأكل المصفّى، المنقّى، المملّح بنعمته، هو سيعمل هذا العمل.. النقطة الأولى: شطّب على كل القيود النفسية، هناك راحة من الحروب، يحاربوننا ولا يقدرون علينا، يكونون كالعدم، كلا شيء، وأراحهم من كل جهة، هناك راحة.. من يستقبل راحة؟ آمن.. آمنوا بكلمة الرب.. النقطة الأخيرة شعرت أن هناك علامات ستحدث في الكواكب والمناخ هذا العام، وفي الأعوام القادمة، لست أتكلم كالذين ينجّمون، ولكن صباح يوم رأس السنة بقيت صاحياً، وبينما كنت أصلّي شعرت أن هناك تغيرات في المناخ، وعلامات ابن الانسان ستظهر ابتداءً من هذه السنة، وهذا الأمر سيدفع الناس ليفكروا أن نهاية العالم قد اقتربت، وان مجيء المسيح اقترب، وستدفع بالناس ليفكروا أكثر، والكنيسة سترى أن هناك نبوات من سفر الرؤيا ستتم، وحروب وأخبار، ولكن لا تخافوا هذه الأمور لن تأتي علينا، ولكن لتقول لنا أن مجيء المسيح قد اقترب، مما يدفع بالكنيسة كي تعمل أكثر فأكثر، ان رسالة الرب لنا: نشاط واهتمام ببناء ملكوت الرب وببيت الرب. وأعطاني الرب من سفر حجي وقال لي الرب: اقرأ بصورة العهد الجديد، أي بروح النعمة.. من منكم اهتمّ الرب ببيته وبناه له؟ أنا أشهد أن الرب أعطانا بركات في هذا المجال، ويقول الرب: أنا اهتميت بكم، وأنا بنيت بيوتكم العام الماضي ، وهذا العام اهتموا أنتم ببيتي. النقطة الثالثة: هذا هو عام القداسة والتكريس للرب، عام النشاط والمجهود، عام وضع " اكس " على الكسل باسم الرب يسوع، " اكس " على الملل، عام نبني بيت الرب معاً. تعالوا لنقرأ معاً الرسالة الأخيرة من الرب لنا من سفر حجي، وهي لتعلمنا أن مجيء الرب قريب، ولتضع فينا نشاطاً كي نخبر أن مجيء الرب على الأبواب، يقول لنا من خلالها: اذهبوا أخبروا وبشّروا. سفر حجي الاصحاح 2 يقول لنا الرب فيه أن نرجع الى الحب الأول، الى الجلسة والخلوة مع الرب، للاهتمام ببناء ملكوت الرب " في الشهر السابع في الحادي والعشرين من الشهر كانت كلمة الرب عن يد حجّي النبي قائلاً: كلم زربابل بن شألتيئيل والي يهوذا ويهوشع بن يهوصادق الكاهن العظيم وبقية الشعب قائلاً (كلم هذه الكنيسة والكنائس الأخرى) من الباقي فيكم الذي رأى هذا البيت في مجده الأول؟ (من منكم لم يزل حياً، وقد رأى مجد هيكل الرب قبل أن يتهدم؟ وكان طلب الرب من زربابل أن يبني هيكل الرب من جديد) وكيف تنظرونه الآن (مهدوم. لنكن واقعيين هل هذا هو مجد الرب؟ نشكره عما فعله خلال السنوات الفائتة). أما هو في أعينكم كلا شيء؟ (ألا نقول أحياناً ليس هذا ما نريد؟)، فالآن تشدّد يا زربابل (فالآن تشددي يا كنيسة يسوع المخلص، تشدد يا فلان ويا فلان) يقول الرب، وتشدّد يا يهوشع بن يهوصادق الكاهن العظيم (ويعني الخدام) وتشدّدوا يا جميع شعب الأرض يقول الرب واعملوا، فإني معكم يقول رب الجنود حسب الكلام الذي عاهدتكم به عند خروجكم من مصر، وروحي قائم في وسطكم. لا تخافوا. لأنه هكذا قال رب الجنود. هي مرّة وبعد قليل فأزلزل السموات والأرض والبحر واليابسة. وأزلزل كل الأمم، ويأتي مشتهى كل الأمم، فأملأ هذا البيت مجداً قال رب الجنود، لي الفضة ولي الذهب يقول رب الجنود. مجد هذا البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول قال رب الجنود، وفي هذا المكان أعطي السلام يقول رب الجنود ". مجداً للرب، لأن مجد البيت الآتي هو أعظم من أي شيء رأيناه من قبل هللويا آمين !! اذا عملنا مع بعض وتشددنا، هذا عام النشاط، سيكون هناك تعب للرب، وسيكون تعباً مريحاً، من يريد أن يتعب للرب؟ من يريد أن يأتي باكراً الى الكنيسة؟ نكون نشيطين للرب، نأتي الى اجتماعات درس الكتاب. هذه هي رسائل الرب لنا في هذا العام، ولنذكر بعضنا بها. النقطة الأولى أو الرسالة الأولى من الرب: عام تستريح فيه الأرض من قيود الخوف والأمور النفسية والاحباط واليأس، لا يكون في وسطنا فيما بعد باسم الرب يسوع المسيح. كيف يحدث هذا الأمر؟ آمن بكلمة الرب وصلي بها واسلك فيها. النقطة الثانية أو الرسالة الثانية من الرب: هناك مطر، هناك نعمة نستقبلها من الرب على خدماتنا، على زرعنا الذي سيكون أكبر وأوسع، وسنبارك كثيرين وكنائس أخرى. النقطة الثالثة أو الرسالة الثالثة من الرب: بناء بيت الرب، الاهتمام بملكوت الرب، القداسة، الرجوع الى الرب والى الحب الأول، النشاط للرب، ومهما تريد أن تتوسع فهناك بعد، وهناك الكثير بانتظارك. ولنصل ومعظم العظات ستتركز في هذا الاتجاه، وسنذكر بعضنا البعض خلال هذا العام وفي آخره نقول: كللت السنة بجودك، كنت معنا أميناً من البداية الى النهاية، والى الشيبة تبقى معنا. صلي في هذه الرسائل الخاصة لهذا العام من الرب: رداء تسبيح بدلاً من الروح اليائسة، قل له: أنت وعدتني ان قامت عليّ حرب ففي ذلك أنا مطمئن، سيذكرك الرب، هناك حروب جانبية خفيفة، ولكن فجأة يأتي الحل وتكون مطمئناً، الرب يتدخل بسرعة وتستريح الأرض، انه عام الراحة، لا يكون خوف، الخوف سيذهب، محاربوك يكونون كالعدم، كلا شيء. هللويا للرب، يكونون كلا شيء، القيود في حياتي، الأتعاب، الهجمات، كلا شيء، انها آية: يحاربونك ولا يقدرون عليك، يأتون عليك من جهة ويهربون من سبع جهات.. أنا مطمئن، انه عام الاطمئنان ولا مخيف. عام يسقي الرب زرعنا، قل له: يا رب زرعي الشخصي المادي، خدمتي، بيتي، مع أولادي، تبشيري وزرعي للكلمة في أولادي لا نتيجة، ولكن هذا العام يؤمنون باسم الرب يسوع، زرعي الكلمة بالجيران واهتمامي بتبشير الآباء والعائلة، انه يسقي الزرع، هو يقول تعبكم ليس باطلاً في الرب ان كنتم لا تكلوا، انه يسقي زرعنا، نصلي ونتبنأ على مؤتمر هذه السنة، القادر أن يعمل كثيراً جداً، أكثر مما نطلب أو نفتكر بحسب قوة الروح القدس، نتسع، هناك غنم كثير، نبارك كثيرين كما كنا ونبقى بركة لكثيرين. المفتاح في الرسالة الثالثة: الاهتمام بملكوت الرب، يقول لك الرب: أنا بنيت بيوتكم، اهتميت، رحمت، غضيت الطرف عن أخطاء كثيرة، لكن الوقت الآن للتوبة، للتكريس والاهتمام بملكوت الرب وخدمة الرب، مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة، علامات ابن الانسان ستظهر (هي ظاهرة) وتزيد كل يوم، وستزداد أكثر في السنوات القادمة، والرب قريب، اخدموا الرب وهكذا يصبح نورنا كنور الشمس. للذي يؤمن انها كلمات من الرب ويريدها أن تتحقق في حياته، ويريد أن يضع يده على المحراث، ولا ينظر الى الوراء، ويؤمن أنه عام النشاط والتعب والانفاق في خدمة الرب، ليقف على رجليه ويقول للرب: نعم، وليستقبل.. مجرد سماعك هذه الكلمات سيمنحك راحة لأنها تأكيد من الرب، نعم يا رب لتبقينا أمناء على هذه الكلمة، لنراجعها ونكون مسؤولين عنها ونذكر بعضنا بها وبالرؤية، ان هذا لن يزول من قلبي أن هذا البلد سوف يرى نهضة عظيمة لم يرها من قبل باسم الرب يسوع.. نعم.. ولم لا.. المدينة الرياضية تستخدم مكاناً للشفاء باسم الرب يسوع المسيح، وكل العالم يرى أن هناك اله وسط شعبه، لن تذهب هذه الرؤية من أمامي وسنورثها لأولادنا يا أحبائي، من يؤمن معي أن لبنان يشهد نهضة غير عادية باسم الرب يسوع، وكل ركبة تنحني وكل لسان يعترف أن يسوع المسيح هو الرب.. هللويا.. هذا ما يفعله الرب: الاتساع. صلي لنفسك شخصياً بهذه الكلمات، خذ الكاسيت، اسمع هذا الكلام، نذكر بعضنا بها خلال هذا العام، وننهي هذه الفترة بالصلاة والتسبيح لأجل هذه الوعود كي تتم في حياتنا. ثلاث رسائل عظيمة من الرب ويقول: مجد البيت الأخير سوف يكون أعظم، سوف نرى أعظم.. المجد يسكن في أرضنا، سوف نرى أعظم، ابدأ فيّ أنا، في الشخص الفرد، في كل واحد منا. |
31 - 05 - 2012, 08:47 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
شكرا على المشاركة الجميلة ربنا يبارك حياتك |
||||
31 - 05 - 2012, 12:23 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
ميرسي كتير للمرور الجميل
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فوائد مزيج الحليب والتمر |
الشجرة والثمر (متى7: 16-19) |
استير والثأر المرعب |
فطيرة التفاح والتمر |
كوكتيل اللبن والموز والتمر |