|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لتُكمل معي الطريق، فأنت هو البداية والنهاية! * أدرك سليمان أن الرب هو البداية، مع بداية حياته سلَّمه قلبه كاملًا. لكن في الطريق سحب قلبه ليعطيه لنساء غريبات وثنيَّات. القلب الذي تمتَّع بالله بدء الطريق، لم يكمل معه حتى النهاية. القلب الذي تكرَّس مع بناء الهيكل، مال وراء آلهة الوثنيَّات. اليد التي امتدَّت لبناء هيكل الرب، امتدَّت لتبني مرتفعة لكموش ومولك الرجسين. * لتكن أنت يا رب بدء طريقي ونهايته. لترافقني كل الطريق، فيبقى قلبي بكماله لك. ليت قلبي لا يتمزَّق بين النور والظلمة. فلا تتمزَّق مملكة المسيح التي في أعماقي. * بحبَّك أقمت لسليمان خصومًا لرد نفسه إليك. هدد الأدومي الهارب في أيَّام داود إلى مصر. ترك كل خيرات فرعون ليعود إلى أرضه، ويكون شوكة في ظهر سليمان. اتَّحد معه رزون الآرامي ضد سليمان. تنبَّأ أخيا ليربعام أنَّه سيتمتَّع بالملك على عشرة أسباط. * لترسل مقاومين، فالضيق هو لبنيان نفسي. لتقد بنفسك حياتي كل الطريق، فأسلِّمك قلبي بالكامل بين يديك. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انا هو البداية والنهاية |
هو البداية والنهاية |
أنا هو البداية والنهاية |
البداية والنهاية |
انا البداية والنهاية |