|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المزمور المئة والعشرون الله المعين في الضيقات ترنيمة المصاعد 1- كاتبه: لا يذكر في عنوان هذا المزمور اسم الكاتب، فهو من المزامير اليتيمة الغير معروف كاتبها. 2- يبين هذا المزمور أن الكاتب يعاني من خداعات ورياء المحيطين به وكلام كاذب كثير؛ حتى أنه شعر بغربته وسطها. فهو يمثل صرخة إنسان بار يريد أن يحيا مع الله وسط عالم مملوء بالشر. 3- تلمس في هذا المزمور طمأنينة وإيمان في قلب كاتبه وسلام عجيب، وهذا يؤكد علاقته القوية مع الله. 4- يناسب هذا المزمور كل إنسان يمر بضيقة، أو يتعرض لمشاكل من المحيطين به. 5- يعتبر هذا المزمور من المزامير المسيانية؛ لأنه يعبر عن الآلام النفسية التي تعرض لها المسيح من اليهود الذين اضطهدوه، وخادعوه، وحاولوا اصطياده بكلمة، مستترين وراء كلمات مدح كاذبة (ع2). 6- يوجد هذا المزمور بصلاة الأجبية في صلاة الغروب ونصف الليل، فهو يعبر عن الآلام التي عانى منها الإنسان الروحي طوال النهار ويلقيها أمام الله في اتكال عليه؛ ليستعيد سلامه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزمور المئة والسابع والعشرون بركات الله |
المزمور المئة والرابع والعشرون الله المخلص |
المزمور المئة والحادى والعشرون الرب هو المعين والحافظ |
المزمور المئة والحادى والعشرون |
المزمور المئة والتاسع والعشرون |