|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اتجه هنا داود بشكل إيجابي إلى الله، ولم يستسلم لحزنه على الأشرار فاهتم بإتمام فرائض الله، أي طقوس العبادة، التي عبرت عن تهليل قلبه، وتسبيحه لله وسط غربة العالم، إذ شعر بكثرة المبتعدين عن الله حوله، ولكن عزاءه إحساسه بالله الذي معه. وهكذا يفرح داود ويفرح قلب الله بهذا التسبيح وهذه العبادة التي تركها الأشرار، فصار داود كشمعه وسط الظلام يعطي رجاءً للأبرار، ولعل الأشرار يرجعون إلى الله ويتوبون. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مكايد الأشرار للأبرار |
شر الأشرار ومهاجمتهم للأبرار أثار غضب الله |
إن شر الأشرار ومهاجمتهم للأبرار أثار غضب الله |
(مزمور 9: 17، 18) الأشرار يرجعون إلى الهاوية |
الله لا يعطي مواعيده وحفظه للأبرار فقط |