|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في المسيح وحده نجد الشبع الروحي وبه يسدّ كل العوز، فحين علّق على الصليب قدم جسده من أجل الجميع وفتح أبواب السماء وأشبع حياتنا بمحبته الغنية وفاض علينا بينابيع الخلاص فأرتوت قلوبنا وشبعت، المسيح حاضر دائما ليمنحنا المن السماوي من لدنه المبارك فهو يهتم بطيور السماء، أيهمل أولاده وأحبائه "أعين الكلّ إياك تترجى وأنت تعطيهم طعامهم في حينه. تفتح يدك فتشبع كلّ حيّ رضى" ويبدو أن مريم أيضاً قد لمستها كلمات هذه الآية عندما رنمت في لوقا ١ و قالت :"لأن القدير صنع بي عظائم.. أشبع الجياع خيرات وصرف الأغنياء فارغين." |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فرحة الشبع الروحى |
إن الشبع الذي يهبه الله لأولاده هو أولًا الشبع الروحي قبل الجسدي |
لكن المسيح جاء مقدِّمًا للعالم الشبع الروحي والجسدي |
الكاهن يحتاج خبرة “الشبع الروحي” |
الشبع الروحى |