![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن إنكار بطرس وشك توما وهروب التلاميذ، كل هذه الأحداث تقول لنا: لا تيأسوا يوجد رجاء. لأنه عندما تزداد الضغوط على أي منا قد ينكر أو يشك، فنقول له: يوجد رجاء بالتوبة والرجوع إلى الرب. إننا ضُعفاء جدًا والرب: «يَعْرِفُ جِبْلَتَنَا. يَذْكُرُ أَنَّنَا تُرَابٌ نَحْنُ» (مزمور ١٠٣: ١٤). لقد ظن الشيطان أن المسيح قد انهزم وهو الذي انتصر، ولكن في أول الأسبوع أشرقت شمس القيامة، ورن الصوت مدويًا: «لِمَاذَا تَطْلُبْنَ الْحَيَّ بَيْنَ الأَمْوَاتِ؟ لَيْسَ هُوَ ههُنَا، لكِنَّهُ قَامَ!» (لوقا ٢٤: ٥-٦). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنكار بطرس ورَّد نفسه |
إنكار أن بطرس معرفته بالشخص المصلوب |
إنكار بطرس |
سؤال: ما نوع إنكار بطرس ؟ |
أيقونة إنكار القديس بطرس للمسيح |