![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فأخذه الفلسطينيون وقلعوا عينيه، ونزلوا به إلى غزة وأوثقوه بسلاسل نحاس. وكان يطحن في بيت السجن. ( قضاة 16: 21 ) «وَالعَالَمُ يَمضِي وَشَهْوَتُهُ» ( 1يو 2: 17 )؛ لقد انتهت حياة فتاة ”تِمْنَةَ“ بالحرق بالنار ( قض 15: 6 ). وزانية ”غَّزَة“ بقيت زانية ( قض 16: 1 -3). ودليلة حصلت على فضتها ( قض 16: 18 ). ولكن ماذا نتج عن ذلك؟! «وَأَمَّا الَّذِي يَصْنعُ مَشِيئَةَ اللهِ فَيَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ» ( 1يو 2: 17 ). لقد حلَّ صموئيل مكان شمشون. وقد تربى الاثنان في ظروف مُتشابهة، ولكن الواحد أتلَف حياته، أما الثاني، فبالرغم من بعض الأخطاء، فقد أنتَج ثمرًا يدوم ( يو 15: 16 ). وداود قد حلَّ مكان شاول. والكبرياء ومركب النقص أفسدا حياة شاول. وكان يمكن أن يخفق داود بصورة خطيرة، ولكنه كان «يَصْنَعُ مَشِيئَةَ اللهِ». ويمكن أن يُقال عنه، أكثر بلا شك من كثيرين من القديسين الآخرين في العهد القديم، إنه «خَدَمَ جِيلَهُ بِمَشُورَةِ اللهِ» ( أع 13: 36 ). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنّ الّذي خلّص العالم من الخطيئة خلّص أيضًا والدة الإله من الخطيئة الجديّة |
الاتضاع خلّص كثيرين بلا تعب |
لقد دلَّ الرب بطرس على مكان توافر السمك |
حلَّ بيننا |
لما حلَّ يوم الخمسين |