![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَيَكَونُ عِنْدَ .. عِنْدَ اسْتِمَاعِكُمْ صَوْتَ البْوقِ أَنَّ جمِيعَ الشَّعْبِ يَهْتِفُ .. فَيَسْقُطُ سُورُ المَدِينَةِ في مَكَانِهِ ( يشوع 6: 5 ) كانت أريحا بأسوارها المنيعة عائقًا أمام الشعب. لقد قال الله ليشوع: «قد دفعت بيدك أريحا..» ولم يَقُل «سأدفع»، فما السبيل إلى امتلاكها؟ لقد بَدَا الأمر مستحيلاً. أما الرب فأعلن للشعب خطته. لا تزعَم يا عزيزي أن الصرخة ـ هتاف الشعب ـ هي التي أسقطت السور، لكنه الإيمان من وراء هذا الهتاف هو الذي طالب الله بوعده بالنُصرة، وبحسب إيمانهم كان لهم. وقد سجَّل لهم الروح القدس ذلك الإيمان في الرسالة إلى العبرانيين 11: 30 «بالإيمان سقطت أسوار أريحا بعدما طيف حولها سبعة أيام». إن الإيمان يرى ما لا يُرى، ويثق بنوال ما يُرجى متأكدًا بأن الله قادر أن يتمم ما وعد به، ويفرح على الرجاء، كأنه نال ما طلب، وذلك لأن الله تكلم ووعد. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ملك أريحا وراحاب |
أريحا |
ذكريات في أريحا |
أعمى أريحا |
أريحا |