بيخبرو عن استاذ موسيقى بالبرازيل كان يجيب الولاد الفقراء و اللي كانو يروحو بطريق الخطيّة و الجريمة و يعلّمن موسيقى و العزف على آلة الكمان.
بعد ما توفّى هالإستاذ تلاميذو خَدَمو جنازتو و دقّو اكتر معزوفة كان يحبها حتّى يشكرُو عا كل شي عملو معن و كيف غيّرلن حياتن.
الزوّادة اليوم بتقلّك ازرع وردة بتقطف وردة، ازرع سلاح و عنف بتقطف سلاح و عنف، ازرع حبّ بتقطف حبّ! عَلمُو ولادكن من هنّي و زغار المبادئ و الحب رح يكونو اشخاص محبّين بالمجتمع! كرمال هيك منشدّد عا اهميّة التعليم الديني! الله معكن