![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يهوشافاط والشريعة كان محباً للشريعة، ومتعلِّقاً بها. وإذ أدرك أهميتها الكبرى لنجاحه ونجاح شعبه، كلّف ستة عشر شخصاً من الرؤساء واللاويين ليطوفوا البلاد ويعلموا كلمة الله «فعلموا في يهوذا ومعهم سفر شريعة الرب وجالوا في جميع مدن يهوذا وعلموا الشعب». هل تعلم ماذا كانت النتيجة؟ «كانت هيبة الرب على جميع ممالك الأرض التي حول يهوذا فلم يحاربوا يهوشافاط» (2أخبار17: 7-10). أ لم يكن هذا تتميماً لوعد الرب قديماً على فم موسى: «لأنه إذ حفظتم جميع هذه الوصايا التي أنا أوصيكم بها لتعملوها لتحبوا الرب إلهكم وتسلكوا في جميع طرقه وتلتصقوا به، يطرد الرب جميع هؤلاء الشعوب من أمامكم ... لا يقف إنسان في وجهكم، الرب إلهكم يجعل خشيتكم ورعبكم على كل الأرض التي تدوسونها كما كلمكم» (تثنية 11: 22-25). أحبائي: هل نريد القوة في حياتنا؟ إنها مرتبطة بطاعتنا لكلمة الله. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الطاعة للشريعة في سفري الأخبار |
متّى والشريعة |
رؤية جديدة للشريعة |
إذن يسوع ليس فقط المعلّم بل المترجم للشريعة |
موسى والاستعداد للشريعة |