فَصَعِدَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوشَافَاطُ مَلِكُ يَهُوذَا إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ. [28]
كان يليق بيهوشافاط بعد سماعه ما قاله ميخا النبي أن ينسحب، ولا يذهب مع أخاب إلى المعركة.
للأسف لقد أعلن له ميخا النبي إرادة الله، ومع ذلك اندفع بالعاطفة نحو أخاب الشرير ليسنده في المعركة. ربما شعر أنه ليس من الرجولة أو الشجاعة أن يترك أخاب في المعركة وحده.