![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* الحياة الفاضلة بالحقيقة هي مصدر الحكمة وجذورها، كما أن الشر هو مصدر الحماقة. أقول هذا لأن المتبجِّح والعبد للشهوة هما أسيران لهذه الرذائل، وذلك بسبب نقص الحكمة. لهذا يقول النبي: "ليت في جسدي صحة... قد أنتنت، قاحت حُبر ضربي بسبب حماقتي" (مز 38: 3، 5)، مشيرًا إلى أن كل خطية تجد بدايتها في نقص الحكمة، وذلك كما أن الشخص الفاضل الذي يتقي الله هو أحكم الكل. هذا هو السبب الذي لأجله يقول أحد الحكماء: "مخافة الرب بدء الحكمة". فإن كانت مخافة الرب هي أن تقتني الحكمة، فإن فاعل الشر لا يقتني هذه المخافة. المجرَّد من الحكمة هو بالحقيقة أحمق الجميع. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|