![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هُوَذَا يُبِقُّونَ بِأَفْوَاهِهِمْ. سُيُوفٌ فِي شِفَاهِهِمْ. لأَنَّهُمْ يَقُولُونَ: «مَنْ سَامِعٌ؟» يبقون: يتكلمون بالشر. يستكمل داود وصف أعدائه بثلاثة أمور؛ أولها أنهم يتكلمون كلامًا شريرًا، ثانيًا يظلمون الناس، فكلماتهم تجرح وتهلك؛ لذا دعاها سيوف. وثالثًا يستهينون بطول أناة الله عليهم، ويظنون أنه لا يسمع شرورهم. كل هذا معناه تمادى الأعداء في خطاياهم، غير مستفيدين من طول أناة الله كفرصة لتوبتهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وعد الله للتائبين عن خطاياهم |
لما تمادى شعب الله في الشر |
الى كل مصرى ينشد بلادى بلادى فضلا تذكرنى |
بلادي بلادي بلادي لك حبي و فؤادي |
بلادي بلادي بلادي مين عليه الدور النوبه دي؟؟ |