![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَجابَه يسوع: إذا أَحَبَّني أَحَد حَفِظَ كلامي فأحَبَّه أَبي ونأتي إِلَيه فنَجعَلُ لَنا عِندَه مُقاماً "فنَجعَلُ لَنا عِندَه مُقاماً" فتشير إلى الحضور الإلهي في قلب المؤمن دائما لا وقتيًا، ولا يشعر به إلاَّ من يختبره في نفسه. سكن الله قديما بين شعبه إسرائيل في الخيمة والهيكل (خروج 25: 8 و29: 45). وفي العهد الجديد سكن نفس المؤمن جاعلا إياها هيكلا له (لوقا 17: 20) و1 قورنتس 3: 16)، وتصبح حياة المؤمن متحدة بالله؛ وهذا الوعد هو ثواب المحبة والطاعة. فالله سكن مع المؤمن على الأرض والمؤمن يسكن مع الله في السماء. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | أن الناموس هو ممثل الحضور الإلهي |
الحياة في الحضور الإلهي |
الحضور الإلهي |
الحضور الإلهي |
الحضور الإلهي - خبرة وشركة وحياة |