![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب، مملوءاً نعمة وحقاً ( يو 1: 14 ) فمجد الكلمة الذي حلّ بيننا له صفة وطبيعة مجد ابن الله الوحيد الذي قال عنه الرب لفيلبس في ما بعد: "الذي رآني فقد رأى الآب". ففيه ـ أي في الكلمة الحال بين الناس ـ استقرت المحبة الأبوية واللذة السرية التي لا يعرفها سوى ذاك الذي كان وحيداً عند أبيه، وكشف للناس بواسطة الكلمة في التجسد. لقد عاش الرسول يوحنا مع الرب يسوع، وسار معه ورأى في حياته مجد الابن الوحيد ـ مجده الذاتي الذي كان مُستتراً داخل خيمة الجسد، ولكنه كان يشرق بين وقت وآخر في الآيات التي كان يعملها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يظهر لنا المحبة الأبوية إذ تٌبناه، لأنه يعرف بأنه جبلنا | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 01 - 08 - 2023 11:38 AM |
الخدمة المبنية على المحبة لا تسقط أبداً | walaa farouk | قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118 | 0 | 10 - 07 - 2021 11:15 PM |
عمق المحبة الأبوية | Mary Naeem | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 2 | 02 - 01 - 2018 01:05 PM |
مفهوم المحبة الأبوية | Mary Naeem | العهد القديم | 0 | 14 - 04 - 2016 05:50 PM |
المحبة تتأنى وترفق، المحبة لا تحسد، المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ، | Mary Naeem | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 08 - 07 - 2014 06:55 PM |