![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في البَدءِ كانَ الكَلِمَة والكَلِمَةُ كانَ لَدى الله والكَلِمَةُ هوَ الله. "لَدى" في الأَصلِ اليونانِيِّ (πρὸς) لا تَشيرُ فَقَط إلى التَّعايُشِ، بل إلى التَّشارُكِ الفَعَّالِ والمُوجَّهِ. كما أنَّ "الكَلِمَةَ" يَدُلُّ هُنا على أَقنومٍ مُميَّزٍ عن الآبِ، ولكِنَّهُ مُتَّحِدٌ بِهِ اتِّحادًا تامًّا، ويَشيرُ إلى وُجودِهِ الأَزَلِيِّ. "الكَلِمَةُ" كانَ ولا يَزالُ أَقنومًا مُتميِّزًا عن الآبِ، ولكِنَّهُ مُتَّحِدٌ مَعَهُ في الجَوهَرِ والطَّبيعَةِ الإلهِيَّةِ. عِبارةُ "اللهُ" في النَّصِّ اليونانِيِّ (θεὸς) تَشيرُ إلى طَبيعَةِ الكَلِمَةِ الإلهِيَّةِ. غِيابُ أَدَاةِ التَّعريفِ لا يُقَلِّلُ مِن تأكيدِ أنَّ "الكَلِمَةَ" هوَ اللهُ، بل يُؤكِّدُ المُساواةَ الكامِلَةَ بَينَ الابنِ والآبِ في الجَوهَرِ الإلهِيِّ. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|