![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من أجل البر: «إِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُبْغِضُكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ أَبْغَضَنِي قَبْلَكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ مِنَ الْعَالَمِ لَكَانَ الْعَالَمُ يُحِبُّ خَاصَّتَهُ. وَلكِنْ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ الْعَالَمِ... لِذلِكَ يُبْغِضُكُمُ الْعَالَمُ... لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ. إِنْ كَانُوا قَدِ اضْطَهَدُونِي فَسَيَضْطَهِدُونَكُمْ، وَإِنْ كَانُوا قَدْ حَفِظُوا كَلاَمِي فَسَيَحْفَظُونَ كَلاَمَكُمْ» (يوحنا ١٥: ١٨-٢١). لأن العالم الرافض لله رافض لأتباعه، وجَمِيعُ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَعِيشُوا بِالتَّقْوَى فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ يُضْطَهَدُونَ (يوسف ودانيآل). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
علاقة فريدة من نوعها مدها يسوع المسيح لأتباعه |
وتكثر لأتباعه (مز 103: 11) |
أما العالم الرافض للمسيح، فمحفوظ للغضب |
المسيح جعلها العلامة الفارقة لأتباعه |
الإخوان يستخدمون السلفيين فى لعب دور الرافض للدستور |