![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "كِتابُ طَلاقٍ وتُسَرَّح" فتشير إلى عادة اليهود أن يُعطي الزوج زوجته التي يريد طلاقها كتابًا يشير فيه إلى تاريخ الطلاق وموضوعه وسببه ويسمح لها بالزيجة بِمْن شاءت على ما ورد في الشريعة "إِذا اتَخَذَ رَجُلٌ اَمرَأَةً وتَزَوَّجَها، ثُمَّ لم تَنَلْ حُظْوَةً في عَينَيه، لأَمرٍ غَيرِ لائِق وجَدَه فيها، فلْيَكتبْ لَها كِتابَ طَلاقٍ وُيسَلِّمْها إِيّاه ولَصرِفْها مِن بَيته" (تثنية الاشتراع 24: 1). وكان قانون الطلاق مُصمماً من أجل كبح ظلم الرجل للمرأة، حتى لا يكون تعسّفياً بشكل مطلق. فمن أراد تطليق زوجته، كان عليه أن يفعل ذلك علانية، وأن يتحمل المسؤولية عن ذلك، وكان ينبغي أن يكون لديهم أسباب وجيهة للقيام به. لكن نفهم أن هذا لا يمكن أن يسود علاقة الحب بين الرجل والمرأة. إنّ ما سمح به الرب كان أمرا مؤقتاً. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| (متى 5: 31) وقد قيل: مَن طلَّقَ امرأَتَه، فلْيُعْطِها كِتابَ طَلاق |
| "كِتابَ طَلاق" شهادة بطهارة الزوجة المطلقة في الكتاب المقدس |