![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) دعونا نتساءل أيها الأحباء: هل الظروف المعاكسة تنهض في نفوسنا أشواقاً مثل هذه؟ هل نشتاق إلى الله في البرية كما قد رأيناه في قدسه؟ هل اجتماعنا إليه يكون لأننا متعطشون ومشتاقون فعلاً للتمتع بساعة في محضره؟ إذا كانت نفوسنا مشتاقة ومتعطشة إليه شاعرة بجدوبة البرية ومرارتها حينئذ نقدِّر سعادة الوجود في المقادس. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هو الله في مسكن قدسه | مز 68:5-6 |
| من وحي المزمور 150 هلم نسبح الله في هيكل قدسه |
| (مز 68: 5) الله في مسكن قدسه |
| أبو اليتامى وقاضي الأرامل الله في مسكن قدسه |
| سبّحوا الله في قدسه المزمور المئة والخمسون |