![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
القديس أغسطينوس ++++++ القمص تادرس يعقوب الفرس معد ليوم الحرب اما النصرة فمن الرب ام 21 : 31 في اللحظة التي فيها لا نزال وسط المعركة نُحارب ونُجرح، نسأل أنفسنا: من الذي يغلب؟ الغالب أيها الإخوة هو ذاك الذي يعتمد علي الله الذي يسنده وهو يحارب، ولا يعتمد علي قوته. للشيطان خبرته في الحرب، لكن إن كان الله معنا فسنغلبه. يحارب الشيطان بذاته، فإن حاولنا أن نفعل ذات الأمر، فسيغلبنا. إنه مُحارب مُختبر، لهذا يليق بنا أن نستدعي القدير ليقف ضده. ليقطن فيك ذاك الذي لا يُغلب، فستغلب ذاك الذي اعتاد أن ينتصر. من هم الذين يغلبهم؟ أولئك الذين قلوبهم فارغة من الله. يعرف الله سعيكم وإرادتكم الصالحة، وينتظر جهادكم، ويسند ضعفكم، ويكلل نصرتكم. تصير سور نار تحفظني يا قدوس. تقدس جسدي ونفسي وكل كياني! تهبني روح القوة والنصرة على الشر! أعود فأردد: بك أحمل روح الملوكية يا ملك الملوك! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كلما اشتدت الحرب ازدادت لذة النصرة |
النصرة من عند الرب |
الحرب تشتعل بين أنصار داعش وجبهة النصرة بسبب تويتر |
اما النصرة من عند الرب |
أما النصرة فمن الرب |