![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلثَّامِنُ لإِمَامِ ٱلْمُغَنِّينَ عَلَى ٱلْجَتِّيَّةِ. مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ «2 مِنْ أَفْوَاهِ ٱلأَطْفَالِ وَٱلرُّضَّعِ أَسَّسْتَ حَمْداً بِسَبَبِ أَضْدَادِكَ، لِتَسْكِيتِ عَدُوٍّ وَمُنْتَقِمٍ. » إن الله يصغي لأصوات الأطفال الصغار الذين يسبحون لاسمه (راجع متّى ٢١: ١٦) وكذلك من جهة روحية فإن الله يستخدم البسطاء والجهلاء لكي ينشر بواسطتهم أنوار معرفته وخلاصه. وكلمة حمد هنا يمكن إبدالها بعز أو قوة أي إن الله يستطيع أن يظهر قوته بأضعف مخلوقاته وهم الأطفال الصغار الذين يحتاجون للعناية الحنونة التامة حتى ينموا ويكبروا ولكن هؤلاء الأطفال أنفسهم سيكونون أساساً صالحاً للمستقبل. والمرنم وهو ينظر للقمر والنجوم تسبح الله كذلك يرى الأطفال والرضع يفعلون ذلك لإظهار مجد الله العظيم. (راجع أيضاً ١كورنثوس ١٠: ٢٧) فإن الله قد قصد أن يجعل من الأمور الاعتيادية أشياء غير عادية وذلك لغرض تسكيت العدو والمنتقم. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| شخصيات عادية بس ربنا عمل بيهم امور مش عادية |
| كانت أحلامًا عادية عادية جدًا |
| كان بيد رحبعام وحده أن يجعل الأمور أفضل |
| الله يميزك بثمرات غير عادية |
| إنما ممارسة الأشياء الاعتيادية بحنان |