![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مزمور ١٣١ كان داود يسعى لتدريب نفسه على اللجوء لله كملجأ للراحة ولسكون النفس ، وشبّه هذا بعلاقة الفطيم بأمه التي يرتمي بين أحضانها لا طلبًا للطعام بل للسكون والطمأنينة. فيا ربّ، دعني أُلقي نفسي المضطربة داخل حضنك كفطيم يحتاج لوجودك ورعايتك! "بَلْ هَدَّأْتُ وَسَكَّتُّ نَفْسِي كَفَطِيمٍ نَحْوَ أُمِّهِ. نَفْسِي نَحْوِي كَفَطِيمٍ". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يارب جئت وسكنت فيما بيننا |
جئتَ ملكاً وسكنت المغارة |
إن أخذت جناحي الصبح وسكنت في أقاصي البحر |
بل هدأت وبسكت نفسي |
يارب جئت وسكنت فيما بيننا وفي قلب كل واحد منا ، |