![]() |
هدأت نفسي وسكنت
في مزمور ١٣١ كان داود يسعى لتدريب نفسه على اللجوء لله كملجأ للراحة ولسكون النفس ، وشبّه هذا بعلاقة الفطيم بأمه التي يرتمي بين أحضانها لا طلبًا للطعام بل للسكون والطمأنينة. فيا ربّ، دعني أُلقي نفسي المضطربة داخل حضنك كفطيم يحتاج لوجودك ورعايتك! "بَلْ هَدَّأْتُ وَسَكَّتُّ نَفْسِي كَفَطِيمٍ نَحْوَ أُمِّهِ. نَفْسِي نَحْوِي كَفَطِيمٍ". |
الساعة الآن 04:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025