![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إِذَا جَاءَ عَلَيْنَا شَرٌّ، سَيْفٌ قَضَاءٌ أَوْ وَبَأٌ أَوْ جُوعٌ، وَوَقَفْنَا أَمَامَ هَذَا الْبَيْتِ وَأَمَامَكَ، (لأَنَّ اسْمَكَ فِي هَذَا الْبَيْتِ) وَصَرَخْنَا إِلَيْكَ مِنْ ضِيقِنَا، فَإِنَّكَ تَسْمَعُ وَتُخَلِّصُ. [9] إذ يقف المؤمن أمام بيت الرب الذي دُعِي عليه اسم الرب، يحسب نفسه في حضرته الإلهة، فيطلب بإيمان وثقة. لقد أعلن الله عن مجده وجلاله عند تدشين الهيكل، علامة سكناه فيه وتكريسه، ليمارس المؤمنون فيه العبادة له. لهذا صراخه وقت الضيق هو علامة التجائه إلى الله لا إلى الأذرع البشرية. |
![]() |
|