![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن الرب يسوع المسيح ما زال حتى الآن على استعداد لإظهار ذاته لأحبائه، ليمنحهم سلامه، كوعده الصادق: "اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي" (يو 14: 21). ولكن هل نحن نحبه ونتعلق به، ونلقي همّنا عليه مثل أسرة لعازر، الذي أقامه الرب من الأموات، عندما أرسلت الأختان إليه، قائلتين: "... يَا سَيِّدُ، هُوَذَا الَّذِي تُحِبُّهُ مَرِيضٌ" (يو 11: 3). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|