اَلْمَزْمُورُ ٱلتَّاسِعُ
لإِمَامِ ٱلْمُغَنِّينَ. عَلَى «مَوْتِ ٱلٱبْنِ».
مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ ولكن ديلتش يقول: ترنيمة للقاضي البار
بعد انكسار الشعوب المعادية. ولايوجد ذكر لموت ابن قط.
إن العنوان «موت الابن» لا يدل قط على موضوع المزمور بل الأرجح هنا إشارة للحن ليس إلا. إذ المزمور يتناول موضوع تمجيد الرب لانتصاره على أعدائه.
الأرجح أنه مزمور وضع للابتهاج بانتصار أحرزه داود على أعداء الله وأعدائه. ويبدأ كل قسم من العددين الأولين بهمزة الوصل. يود المرنم أن يبتهج بكل جوارحه بهذا الحمد الذي يتلوه بل يود أن يحدث بجميع العجائب التي أجراها الرب وتممها.