![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() عندما يسلم الخاطئ نفسه ليسوع المسيح ويقبله كمخلصه الشخصي، يسكن الرب في حياته بشخص الروح القدس ليرشده في طريق الحق. بعد أن نال الرسول بولس الخلاص قال: «مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي» (غلاطية ٢٠:٢). يسوع في قلب المؤمن هو رجاء المجد. بدونه لا سلام لأنه هو سلامنا. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يسوع فدائي وحكمتي رجاء المجد قيامتي |
| رجاء المؤمن المسيحي |
| رجاء المؤمن |
| رجاء المؤمن |
| رجاء المؤمن |