من المهم أن نُدرك أن الانفتاح على الحوار يعني الاستعداد
لتقبل التحديات والنمو في فهمنا.
في كثير من الأحيان يستخدم الله اللقاءات مع أولئك
المختلفين عنا لصقل إيماننا وتوسيع آفاقنا.
نحن نثق بالروح القدس ليرشدنا ويعمل في قلوب الآخرين.
دورنا هو أن نكون شهودًا أمناء، نجمع بين الالتزام الثابت بالحقيقة
والمحبة الثابتة لجيراننا. بهذه الطريقة، يمكننا أن نبقى ثابتين
في قناعاتنا مع تعزيز الحوار والتفاهم الحقيقيين.