مِنْ أَدُومَ وَمِنْ مُوآبَ وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ وَمِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ. [11]
كانت الأمم تُقَدِّم جزية لإسرائيل لتفوقها على الأمم ولقوة سلطانها.
خَصَّص داود الهدايا التي أرسلها إليه توعو ملك حماة، وأيضًا ما استولى عليه من ذهب وفضة كغنائم من الأمم لله، بكونه هو مصدر كل شيءٍ، ويجب أن يُستخدَم كل شيء لأجله.
هكذا يليق بالمؤمن أن يُكَرِّس قلبه ومواهبه وموارده لله ولمجده.