اليوم, 05:03 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
مخافة الرب ومهابته
بالحرص على ألا نفكر في شيء يتعارض مع مطاليب قداسته،
أو نقول شيئًا يحزنه، أو نفعل شيئًا لا يرضيه. لماذا؟
لأنه يرى قلوبنا تمامًا كما يرى أيادينا،
ويعرف أفكارنا قبل أن نُعبِّر عنها بكلماتنا:
«أَنْتَ عَرَفْتَ جُلُوسِي وَقِيَامِي. فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ.
مَسْلَكِي وَمَرْبَضِي ذَرَّيْتَ وَكُلَّ طُرُقِي عَرَفْتَ.
لأَنَّهُ لَيْسَ كَلِمَةٌ فِي لِسَانِي، إِلاَّ وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَهَا كُلَّهَا»
(مز139: 2-4).
|