26 - 09 - 2012, 05:11 AM
|
رقم المشاركة : ( 3 )
|
..::| VIP |::..
|
هوذا أنا واقفٌ على الباب وأقرع، فالذي يسمع ويفتح لي أدخل معه إلى الوليمة وهو أيضاً معي
نؤمن بإله واحد الآب، ضابط الكل، خالق السماء والأرض وكل ما يُرى وما لا يُرى

فَرَأَيْتُ فِي السَّمَاءِ عَرْشاً يَجْلِسُ عَلَيْهِ وَاحِدٌ تَنْبَعِثُ مِنْهُ أَنْوَارٌ كَأَنَّهَا صَادِرَةٌ مِنْ لَمَعَانِ الْيَشْبِ وَالْعَقِيقِ الأَحْمَرِ. وَحَوْلَ الْعَرْشِ قَوْسُ قُزَحَ يَلْمَعُ كَأَنَّهُ الزُّمُرُّدُ.
لذلك فالسيد المسيح هو الوحيد الذي عاش ما علم ، وعلم ما عاش ، فكانت تعاليمه ليس مجرد مثاليات تقال ، بل حياة تُعاش ، ويراها الناس ، فتتعجب وتقول لم نرى كمالاً وطهراً وبراً وتقوى وصلاحاً وقداسة مثل هذا قط . ولهذا السبب عينه فلقد استعصت حياة السيد المسيح المقدسة على الخضوع للتحليل العلمي الانساني.
|
|
|
|