الموضوع
:
مزمور 104 | الأَشْبَالُ تُزَمْجِرُ لِتَخْطُفَ
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
09 - 08 - 2023, 04:32 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,351,589
مزمور 104 | الأَشْبَالُ تُزَمْجِرُ لِتَخْطُفَ
الأَشْبَالُ تُزَمْجِرُ لِتَخْطُفَ،
وَلِتَلْتَمِسَ مِنَ اللهِ طَعَامَهَا [21].
مع ما للأشبال من قوة، إلا أنها تلتمس طعامها كما من الله نفسه.
* يريد ابن الظلمة أن يجعلنا أبناء الظلمة مثله، فنغوص في سُبات عميق، ويفترسنا بشدةِ، خصوصًا وقت الظلمة، حينما يملك الظلام، فيخرج مهرولًا ليفترس خلسة. خصوصًا وكما يقول الكتاب المقدس عن الوحش المفترس (مز 104: 21) إنه هو نفسه الظلمة، محب الظلام، لكنه يرانا في نور الصلاة ساهرين مع ربنا، متشبهين بملائكة النور بتسابيحنا الروحية وأغانينا، نمجد الله خالقنا. إنه يلتهب بغيرة متقدة، ويمتلئ حسدًا، إذ يرى البشر يمارسون سهر الملائكة، فيحاول أن يغمسنا في ثقل النوم لكي نشاركه ظلمته .
الأب مرتيروس السرياني
* عند صُلِبَ المسيح، حيث استبدت ظلمة الشك بنفوس رسله، راحت تلك الوحوش الروحية تجول لتفترس النفوس. وبينما هي تجول تشرق الشمس فتنسحب. ما هو معنى هذا؟ ما معنى أن الشمس تشرق فتنسحب تلك الوحوش، إلا أن المسيح قد قام، فاجتمعت الوحوش الروحية معًا؟ "وفي مآويها تربض" [22] حقًا عندما أشرقتْ الشمس بدأ نور الإيمان يسطع شرقًا من جديد في الرسل، أما تلك الوحوش الروحية فقبعت في
مآويها
، أي في قلوب اليهود .
الأب قيصريوس أسقف آرل
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem