لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟
ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي
( مز 42: 11 )
فإلهنا هو «إله الرجاء» ( رو 15: 13 )
وعنده للذليل رجاء ( أي 5: 16 )،
رجاء في خلاصه لنا في الماضي من أجرة خطايانا،
ورجاء فيه لكل ظروف البرية في الحاضر، ورجاء فيه لمستقبل
مجيد «وهكذا نكون كل حين مع الرب» ( 1تس 4: 17 ).